لم تعد كلمة قدر الله وما شاء فعل تؤثر في الناس بل حل محلها العنف وقسوة القلب والتنحي عن الأخلاق والدين..لماذا؟؟ فمن صدمت له سيارته كمن قتل له قتيل ولم يلتفت أن الله قدر له ذلك..فليحمد الله على كل حال.. أين عروبتنا وأخلاق المسلمين؟؟؟ عودوا إلي دينكم يرحمكم الله... أحمد محمد عبد المنعم 24/1/2015
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق